أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقتدى الصدر-- نموذجا للسياسات الغوغائية --- فى العراق المعاصر- القسم الثالث / على عجيل منهل - أرشيف التعليقات - اهل السنه انفسنا زتحياتي لاخوتنا المسيحيين - د صادق الكحلاوي










اهل السنه انفسنا زتحياتي لاخوتنا المسيحيين - د صادق الكحلاوي

- اهل السنه انفسنا زتحياتي لاخوتنا المسيحيين
العدد: 205125
د صادق الكحلاوي 2011 / 1 / 10 - 21:11
التحكم: الحوار المتمدن

تحيه خاصه للكاتب العزيز لمغامرته بالكتابة عن هذا الموضوع وبهدوء ديماغوجية ورعاعيه كما يسمح البعض لنفسه ان يكتب باستخفاف عن الطواهر المليونيه دون ان يجشم نفسه حتى عناء ان هؤلاء الملايين بشر ومطلومين ولماذا وكيف بهذه الكثافه اصبحوا لاواعين لانني لااستطيع ان اسميهم غوغاء اتمنى ان تقطع لساني على ان اسمى ملايين شعبى من الفقراء غوغاء
انا لااحب الخوض بالدينيات وهنا ليس الموقف الفلسفي هو الاهم وانما العملي الذي سيستمر امادا طويله فكيف نجعله يكون غير مضر بحياة الشعب
لم ابكي في السنوات الاخيره كما بكيت وانا اشاهد الناس كالنمل الكثيف مما تعجز عنه اية جهة عقلانية وتقدميه بل تعجز عن امكانية تعبئتها حتى الاقطاعيه الشوفينية الكرديه رغم عصاباتها الخبيثه والمليارات التي سرقتها في السنوات الاخيره ناهيك عن مهرجي البعث والناصريه بكل ماتملك من افك وحذاقة في قتل البشر ولكني اعاتب الكاتب العزيز انه في هذا الزخم الصراخي لم يلحط جملة هي من اوئل ثمار عمل التقدميين العراقيين من اجل غد افضل -انها تحية مقتدى الى اخوتنا اشقائنا العراقيين المسيحيين لقد ذكرتني بجملة السيد على السيستاني-السنة انفسنا قالها رجل السلم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مقتدى الصدر-- نموذجا للسياسات الغوغائية --- فى العراق المعاصر- القسم الثالث / على عجيل منهل




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عبد الحسين الجنابي شاعرٌ يسقي القوافي من جدول الفصحى / محمد علي محيي الدين
- بقعةٌ عند القلب / ضيا اسكندر
- ظام مأزوم ولىس رئيسًا مهووسًا بالحروب! / عبدالله عطوي الطوالبة
- شهد شاهد من اهلها.. هانتر بايدن يهاجم سياسات والده / محمد علي
- رسالة إلى العقلاء في السلطة وفي الاتّحاد الاتحاد العام التون ... / عزالدين بوغانمي
- “الشيخ والفيلسوف-… حوارٌ على الحافّة / فاطمة ناعوت


المزيد..... - مختلف تمامًا عن مكياج الزفاف.. أسرار ونصائح خاصة بمكياج الأع ...
- خبير يوجه تحذيرًا قاتمًا بشأن تطوير -الذكاء الفائق- وتداعيات ...
- شهيد وإصابات برصاص الاحتلال في غزة والأمطار تغرق خيام النازح ...
- عشرات المغتصبين الصهاينة يقتحمون باحات المسجد الأقصى بحماية ...
- للمرة الأولى في التاريخ.. الذهب يتخطى حاجز 4500 دولار للأونص ...
- قصف وأمطار وجمود سياسي في غزة.. وواشنطن تُبدي تحفّظًا على تص ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقتدى الصدر-- نموذجا للسياسات الغوغائية --- فى العراق المعاصر- القسم الثالث / على عجيل منهل - أرشيف التعليقات - اهل السنه انفسنا زتحياتي لاخوتنا المسيحيين - د صادق الكحلاوي