أكثر ما يقلقني اليوم, أن غالب المواضيع الاجتماعية والسياسية والإنسانية الهامة, حتى التواقيع الهامة التي اختارها الحوار لصدارة افتتاحياته. لم تعد تثير اهتمام القراء. ومقال فلورنس غزلان الجيد الجريء الرائع هذا, أوضح مثال على ما أبدي... هل هي علامة تقوقع أو تأخر؟؟؟... أو انشغال كامل بتلهيات سطحية أخرى؟؟؟...أو جواب على تساؤل عنوان مقالك يا سيدتي... ولك مني أطيب تحية مهذبة... أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحرية الواسعة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أين يكمن البلاء، في زعمائنا المرضى أم نحن البلهاء؟ / فلورنس غزلان
|