أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اسئلة حائرة من متسول في كربلاء / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - خيال - مازن البلداوي










خيال - مازن البلداوي

- خيال
العدد: 204601
مازن البلداوي 2011 / 1 / 9 - 09:46
التحكم: الحوار المتمدن

اخي الرديني
اسألك...هل لي الحق في التخيل؟كما كنت اتخيل وضع العراق وكيف سيصير بعد الحرب؟
اذا قلت نعم....فأني اتخيل البصرة مع دورة خليجي21 وهي تحتضن الأخوة الخليجيين وهم ينزلون الفنادق الفخمة ويخرجون صباحا متوزعين على الملاعب العديدة كي يمارسوا تمارينهم، ثم يستقلون الباصات الكبيرة(مثل اللي نشوفهه بالتلفزيون) وهي تلمع لأن البصرة تم احاطتها بحزام اخضر متكدر ذرة غبار ان تعبر للداخل، ويستطيع من يريد منهم ان يتجه الى اي مرسى من مراسي الزوارق المتعددة على شط العرب ليأخذوا زورقا او يختا كي يتجولوا في الشط الرائع وهو ينظرون الى الكازينوهات المنتشرة على ضفتي النهر وبتلك التصاميم الرائعة(تصاميمها عندي) ويستطيع من يريد منهم ان يتجول داخل المدينة مستقلا عربة الهاي ريل التي تلتف حل المدينة كي يشاهدها الراكب من الأعلى والشاشات العملاقة تملأ الشوارع تنقل احداث الساعة من عدة بلاد حول العالم.......ومن يريد التجول داخل منطقة العشار فعليه ان يستقل خط الترامواي( مقترحه عندي مع التصميم) ليدخل المنطقة ابتداءا من الفراهيدي الى شارع الكورنيش ومن شط الخندق الى الاكير، والأنهر فيها (البلم العشاري) بحليته


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اسئلة حائرة من متسول في كربلاء / محمد الرديني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - وداعا زياد رحباني... سلاما عليك في الموسيقى وفي القصيدة وفي ... / عصام الياسري
- الشمولية والتحيز اللاواعي - الدخان / طلعت خيري
- من كتابي أفئدة من ذهب (ثريا الشاوي) / للاإيمان الشباني
- الحياة اليومية في يكاترينبورغ: نبض مدينة على حدود أوروبا وآس ... / فؤاد أحمد عايش
- لم يَعُد في الوجوه المزدوجة الكالحة قِناعٌ ليُنزَع ! / احمد الحاج
- تل الزعتر / حسن مدبولى


المزيد..... - أنور قرقاش عن ذكرى غزو العراق للكويت: التضامن الخليجي هو الس ...
- لحظات تحبس الأنفاس لغرق سيارة تقودها امرأة في بحيرة مليئة با ...
- اليونيسف تحذر: معدل وفيات الأطفال في غزة وصل لمستويات غير مس ...
- من الفصل إلى السجن: إلقاء القبض على معلّم أميركي بعد قتله زو ...
- 5 تمارين رياضية تساعد على خفض الكوليسترول بشكل طبيعى
- مبعوث ترامب يزور مؤسسة غزة الإنسانية لتفقد عملها بعد تعرضها ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اسئلة حائرة من متسول في كربلاء / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - خيال - مازن البلداوي