قرأت مقالات تنويرية كثيرة في هذا الموقع ولكن هذه المقالة لخصت العلة بكل دقة ومهارة ، بأعتقادي ان السيدة الفاضلة زينب لم تكتب مقالتها حقدا على الأسلام بقدر ما ارادت دق ناقوس الخطر لحرصها ان لا يصاب الأسلام بردة فعل عنيفة من الآخر ، الآن نرى ان جمهور ومؤيدي الأحزاب اليمينيه في الغرب في تصاعد مستمر وطبيعي ان تكون ردة فعلهم عنيفة ضد الدول التي ترعى الأرهاب حينها ستموت الحيات قبل ان تجد جحورا لتستتر بها ،وهذا ما لمحت اليه رئيسة وزراء استراليا في تصريحاتها قبل ايام ، تحياتي للأخت زينب ولجميع المعلقين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
متى سيعود الاسلام الى موطنه الأول؟ / زينب رشيد
|