شكرا لتعاطفك ومشاعرك الانسانية نحن نتمسك بأي بداية وأمل ،ولا نفقد الرجاء في ان تلتفت الحكومة والمسئولين والشيوخ الى اسباب العداء التلقائي وتكفير الآخر ، مايخرج من الفم من كلام وفتاوي وتكفير لا يمكن ان يرتد ثانية بسهولة بدون تأثير ،وقد يكون طبع الانسان المصري بسيط ، ولهذا يقبل مايقوله رجال الدين بدون نقاش. أرجو الا يكون الحماس الحادث حاليا وليد حدث الاسكندرية ، ويبرد وينتهي بانقضاء الوقت، وصدقا اخي نحن نحب مصر ونصلي لأجل سلامها وسلامة شعبها ككل تقديري لك وكل احترامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عفوا..النوايا الحسنة لاتكفي / مرثا فرنسيس
|