أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - البارحة كانت اسرائيل عدوتنا, واليوم المسيحيين اعداؤنا! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - تسامح .....؟؟؟؟ - موسى سعيد










تسامح .....؟؟؟؟ - موسى سعيد

- تسامح .....؟؟؟؟
العدد: 203998
موسى سعيد 2011 / 1 / 7 - 21:07
التحكم: الحوار المتمدن

السيدة الكاتبة المحترمة
لا أشك لحظة في صدق نواياك،ولكن عندما أصدر ابن تيمية فتواه الشهيرة ـ من تمنطق فقد تزندق ـ و فتوى أخرى أباح فيها دماء وأعراض طوائف أخرى هل كان مدعوماً من الغرب؟وأمريكا؟
هل عندما يفجر مسلم نفسه في بلدأوروبي ولد فيه وتربى ولم تطآ قدماه بلد أسلامي إلا لزيارة هل هذا بسبب الكبت وأنعدام الحرية أم بسبب التربية وأئمة الجوامع؟
حتى الآن لازلت لا أفهم مالسر عندما يزداد الأعمال الإرهابية من قبل جماعات إسلامية يزداد الحديث عن تسامح المسلمين ؟ كيف لو لم يتسامحوا إذاً...........؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البارحة كانت اسرائيل عدوتنا, واليوم المسيحيين اعداؤنا! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - سوريا ومشاريع التقسيم: نعم لنظام (اللامركزية الادارية: المحا ... / سليم مطر
- الحر والثيران الهائجة / شوقية عروق منصور
- الحر والثيران الهائجة / شوقية عروق منصور
- زهرة الفَنَاء / حسام أحمد
- صنع الله ابراهيم : الروائي الذي كتب الحرية بمداد الحقيقة / البشير عبيد
- لماذا لم يكونوا مع المقاومة عندما كانوا في السلطة؟ / ابراهيم ابراش


المزيد..... - حادث كارثي.. قطار -يحمل مواد خطرة- يخرج عن مساره
- جنوب أفريقيا تنتقد تقريرا أمريكيا بشأن وضع حقوق الإنسان لديه ...
- حظك اليوم الخميس 14 أغسطس/ آب 2025
- أجمل ما تغنى به الشعراء في ذكرى اليوم الوطني السعودي
- عبارات تهنئة اليوم الوطني السعودي الـ 95 للأصدقاء في العمل
- أفكار ديكور حفلة نجاح بالتوجيهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - البارحة كانت اسرائيل عدوتنا, واليوم المسيحيين اعداؤنا! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - تسامح .....؟؟؟؟ - موسى سعيد