مع كل أحترامي، لقد أصبحتم كالمغسولة عقولهم من الأسلاميين الذين لا يفتأون يتحدثون عن تاريخ محمد الأسود الأسود من خلال أبن تيميه وغيره من معتوهي ذلك العصر في الوقت الذي مر على فطسهم أكثر من ألف سنه. هذا الرجل مات وترك خلفهُ تاريخاً أسود يعرفهُ أهل روسيا خيرٌ منك ومني، فلنتركهُ يتعفن في قبره ونتعود ألا نسمح لأمثاله من المجانين ان يتبوؤا صدر السلطه، لأنهُ صدقني لا يهم أحد أن يعرف شيئاً عن خصومه أو عن أنصاره، خصومهُ كل عاقلٍ شريف، أما أنصارهُ، فليذهبوا الى حيث ألقى رحله ستالين أو (أم قشعم) كما يقول المثل. مع تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ستالين . بين خصومة وانصارة / جاسم محمد كاظم
|