أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - البارحة كانت اسرائيل عدوتنا, واليوم المسيحيين اعداؤنا! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - تصفية وارهاب - نجيب توما










تصفية وارهاب - نجيب توما

- تصفية وارهاب
العدد: 203792
نجيب توما 2011 / 1 / 7 - 13:31
التحكم: الحوار المتمدن

ان احدى مشاكلنا الكبيرة هي الدين ولا يخفي عليك البشاعات التي جرت في القرون الوسطى من ارهاب وتكفير وقتل تحت راية الكنيسة..الدين نعم سيدتي فحتى الحكام العرب المستبدون يعتكزون على الدين..لماذا تنتفضين وتتكثيرين على من ينتقد الدين الاسلامي بشكل علمي ودراسي وبحثي..ويفضح التاريخ المزور وتجري قراءةجدية لكيفية مولد الاسلام وسيرة محمد نبي الاسلام وللايات القرآنية..اليس من الضروري وضع الدين في زاويته الطبيعية كما حصل في اوربا؟
4.سؤال فقط متى كان المسيحي او الصابئي او اليزيدي او الشيعي سابقا مواطنين من الدرجة الاولى؟
اليس هذا له علاقة بالدين الاسلامي ونصوصه التكفيرية؟
5. هل حقا بان الدفاع عن حقوق الانسان اصبح يرتبط اليوم بالاضطهاد الديني؟ وان اعطاء حق اللجوء اصبح حصرا بالمسيحيين والمثليين؟ اولا انها مقاربة جميلة ياسيدتي..ولكن ارجو ان يكون بمعرفتك ان المثليين ليسوا فقط مسيحيين؟
6. هل ارجاع العراقيين من الدنمارك كان بسبب انهم مسلمين ام ان للحكومة العراقيةكان لها ضلع بالامر؟
7. انت تعرفين ان اوربا الى وقت قريب لم تكن تميز بين مسيحي ومسلم واي بشر بما يخص قضية اللجوء..واعتقد ان الامر لا يحتاج يتبع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البارحة كانت اسرائيل عدوتنا, واليوم المسيحيين اعداؤنا! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ملاحظات ودلالات جمالية في المشهدية للصورة في السينما والفكر / محمد احمد الغريب عبدربه
- في ذكرى الانتفاضة والموقف من الانتخابات / تجمع المنتفضين الثوريين في العراق
- اللُّغَةُ مَوْضُوعَاً شِعرِيَّاً- الشاعرُ مُحَمَّد عبدالسَّت ... / محمد عبدالله الخولي
- مقامة الرضا في مقهى بغداد الفاضلة . / صباح حزمي الزهيري
- الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- (الجِهةُ البَاهِتةُ مِنَ الكَوْكب) / سعد محمد مهدي غلام


المزيد..... - أين الشرعية الدولية فيما يجري؟
- استقبلهم بمناسبة التأهل إلى المونديال.. هذا ما طلبه أمير قطر ...
- -سنتكوم- تدعو حماس لوقف العنف في غضون تقارير عن إعدامات في غ ...
- ما شكل قوة الاستقرار الدولية في غزة؟ وزير الخارجية المصري يو ...
- LAB: Workplaces stopped & streets flooded by Basque workers ...
- أول فريق كرة قدم للمكفوفين في العراق


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - البارحة كانت اسرائيل عدوتنا, واليوم المسيحيين اعداؤنا! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - تصفية وارهاب - نجيب توما