بعد كل الوقائع التاريخية والعبر منها التى أوضحتيها في موضوعك ستخرجين متهمة بالتحيز وخلط الأوراق والأخطاء ووو هكذا هو حال مساجين العقائد الذين لا يرون إلا أنفسهم وينتفي عنهم القيم والروابط الإنسانية صراحة بعد حادث الأسكنرية المجرم أجزم أن الإحتقان الطائفي والفتن والوقيعة أحد أهم أسبابها هم هؤلاء قطعان النت أصحاب الأجندات الخفية ومعهم ذيولهم الهتيفة وبعض الأغبياء . تحياتي الأخوية .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البارحة كانت اسرائيل عدوتنا, واليوم المسيحيين اعداؤنا! / مكارم ابراهيم
|