أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - البارحة كانت اسرائيل عدوتنا, واليوم المسيحيين اعداؤنا! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى الاخت مكارم - سرحان الركابي










الى الاخت مكارم - سرحان الركابي

- الى الاخت مكارم
العدد: 203710
سرحان الركابي 2011 / 1 / 7 - 10:49
التحكم: الحوار المتمدن

كل عام وانت وجميع القراء والمعلقين بخير وصحة وسلامة
تذكري نقطة مهمة جدا فاتك ان تشيري اليها , وهي ان الدين قد وقف عائقا امام انتشار المد الشيوعي في اوج قوته في الستينات في المنطقة العربية , ثم دخلت الايدلوجيا القومية على الخط فتحالفت مع الدين ضد الشيوعية , لهذا السبب لا توجد احزاب شيوعية في المناطق التي يسيطر عليها الفكر السلفي , ونستطيع ان نقول , كلما ضعف المد اللسلفي كلما نشط المد اليساري , من هنا استغل الغرب وامريكا هذه الميزة عند السلفية , التي كانت جاهزة فكريا وايدلوجيا لمواجهة الشيوعية , اذ ان امريكا لم تغير في الكتاب ولا في السنة كي تثير المسلمين ضد الشيوعية , واقصد بالمسلمين التيار السلفي , ولا اقصد الفئات والطوائف الاخرى التي تقبلت الفكر الشيوعي بكل سهولة ويسر , والان وبعد ان انهار الاتحاد السوفيتي , ارادت الفصائل السلفية التي كانت تقاتل في افغانستان ان تكمل مشوارها الذي بداته , وهو اقامة النظام الاسلامي الذي تؤمن به , ولم يحرضهم الغرب لهذا , بل ان الغرب رفع يده منهم بعد ان قدموا له خدماتهم الجليلة , وهاهو يقف ضدهم بعد ان اصبحوا اكسباير
تحياتي لك مرة اخرى


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البارحة كانت اسرائيل عدوتنا, واليوم المسيحيين اعداؤنا! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - سوريا ومشاريع التقسيم: نعم لنظام (اللامركزية الادارية: المحا ... / سليم مطر
- الحر والثيران الهائجة / شوقية عروق منصور
- الحر والثيران الهائجة / شوقية عروق منصور
- زهرة الفَنَاء / حسام أحمد
- صنع الله ابراهيم : الروائي الذي كتب الحرية بمداد الحقيقة / البشير عبيد
- لماذا لم يكونوا مع المقاومة عندما كانوا في السلطة؟ / ابراهيم ابراش


المزيد..... - حادث كارثي.. قطار -يحمل مواد خطرة- يخرج عن مساره
- جنوب أفريقيا تنتقد تقريرا أمريكيا بشأن وضع حقوق الإنسان لديه ...
- حظك اليوم الخميس 14 أغسطس/ آب 2025
- أجمل ما تغنى به الشعراء في ذكرى اليوم الوطني السعودي
- عبارات تهنئة اليوم الوطني السعودي الـ 95 للأصدقاء في العمل
- أفكار ديكور حفلة نجاح بالتوجيهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - البارحة كانت اسرائيل عدوتنا, واليوم المسيحيين اعداؤنا! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى الاخت مكارم - سرحان الركابي