أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - البارحة كانت اسرائيل عدوتنا, واليوم المسيحيين اعداؤنا! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - مداخلة بسيطة - نبيل السوري










مداخلة بسيطة - نبيل السوري

- مداخلة بسيطة
العدد: 203636
نبيل السوري 2011 / 1 / 7 - 07:08
التحكم: الحوار المتمدن

لو كنت حضرتك مكان الدانمركيين لما قبلت بوجود غيتويات وكانتونات إسلامية ستدين بالولاء لنصوص الولاء والبراء ولجرحها النرجسي، ولن تقبل بالاندماج، وسيخرج منها متفجرون انتحاريون كما حدث في ستوكهولم

لايمكن أن يجلس أحد في مجلس ويتجشأ ويضرط ويتغوط داخل المجلس، ثم إن تم طرده منه فسيتهم من طرده بالعنصرية

أنا لا أدعو للعنصرية، لكن وضع المسلمين اليوم لايدعو للتفاؤل
ما ذكرتيه حضرتك أن النصوص كانت موجودة صحيح
لكن لماذا لم يتم استعمالها للقتل في السابق؟
أبديت رأيي في عدة مداخلات على التفجير أن السبب هو طغيان كل الحكام العرب الذي أفقر الناس بنهب ثروات البلد وتكديسها، وجهّلهم وكسر كرامتهم، فلاذ هؤلاء البسطاء لانتماءات تحت وطنية، وتلقفهم تجار الدين، ونشط الانتحاريون الذين لا أمل لديهم ولا شيء يفقدونه، وهذا من أفضال الحاكم-الإله

في بلاد إسلامية فيها الحد الأدنى من العدل كماليزيا مثلاً، لم يخرج انتحاري واحد، رغم وجود النصوص بين يديه
إن التهميش المنظم للفرد المسلم وإفقاره وهدر كرامته من قٍبل حاكم-إله محنط أو وارث، هو أفضل من كل النصوص لتخريج انتحاريين فاقدين للبوصلة والتفكير السليم

تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البارحة كانت اسرائيل عدوتنا, واليوم المسيحيين اعداؤنا! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الدنيا رطب عالي / رياض قاسم حسن العلي
- لماذا توقفت الحرب على ايران؟؟ / صلاح السروى
- الاقتصاد السوفيتي: نموذج فريد يتجاوز التصنيفات التقليدية / حميد كوره جي
- السوسيولوجيا في زمن الهيمنة الرمزية: مقاومة التطبيع المعرفي ... / عزيز الديش
- المصيدة؛ ثنائية الجنس والفساد / دلور ميقري
- معجم تأريخ اللغة العربية 127 / كاظم حسن سعيد


المزيد..... - تأويلات العدالة: قراءة في مآلات التقاضي في قضايا العنف ضد ال ...
- الرئيس الأمريكي يوقع على اتفاق سلام لإنهاء أحد أقدم الصراعات ...
- أعراض السكر عند الأطفال.. ونصائح لإدارته بشكل فعال
- بيزنس إنسايدر: قطر أسقطت الصواريخ الإيرانية ببطاريات باتريوت ...
- الرئيس الجيبوتي يعتزم تفعيل دور -إيغاد- لحل الأزمة السودانية ...
- جنرال أميركي يكشف سبب عدم قصف موقع إيراني نووي بقنابل خارقة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - البارحة كانت اسرائيل عدوتنا, واليوم المسيحيين اعداؤنا! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - مداخلة بسيطة - نبيل السوري