أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - البارحة كانت اسرائيل عدوتنا, واليوم المسيحيين اعداؤنا! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - إلىمكارم ابراهيم مع التقدير - محمد سعيد الصگار










إلىمكارم ابراهيم مع التقدير - محمد سعيد الصگار

- إلىمكارم ابراهيم مع التقدير
العدد: 203576
محمد سعيد الصگار 2011 / 1 / 6 - 23:42
التحكم: الحوار المتمدن


الأستاذة مكارم ابراهيم المحترمة‮.‬
كتاباتك المهمة موضع اهتمامنا ومتابعتنا،‮ ‬ويحزننا أن تكون حافلة بالأغلاط اللغوية البسيطة التي‮ ‬لا تخفى على ثقافتك‮.‬
أكان‮ ‬يثقل عليك أن تقولي‮: (‬واليوم المسيحيون أعداؤنا‮) ‬بدل‮: (‬واليوم المسيحيين أعداؤنا)؟
أهو تيسير للغة أم استخفاف بها،‮ ‬وبنا،‮ ‬نحن متابعيك؟
أنا أقرأ ما تكتبين وكأنني‮ ‬أمضغ‮ ‬الحصى،‮ ‬ركضاً‮ ‬وراء أفكارك الجادة المليئة بالأغلاط اللغوية‮.‬
لماذا؟‮ ‬
وأمامك مستقبل فكري‮ ‬مرموق جدير بالإحتفاء والمناقشة،‮ ‬وأنت على مستقبل حياتك الفكرية،‮ ‬التي‮ ‬لا أشك بجدواها‮.‬

عثرة لغوية بسيطة تعرقل البناء الشعوري‮ ‬لدى القاريء الجاد‮. ‬وانسياقك مع لغة الكلام اليومي‮ ‬لا تنسجم مع معالجاتك الفكرية الجادة،‮ ‬والجديرة بالأخذ والرد‮. ‬فليتك تنتبهين إلى ذلك احتراما لجهدك الفكري‮ ‬الذي‮ ‬ستحاسبين عليه ككاتبة وباحثة نفرح بإنجازاتها‮.‬
وهمسة لا أجد القوة على كبتها‮: ‬أليس من المهم تكثيف المادة بحيث لا تنتشر بهذا الشكل،‮ ‬وهذه الإستفاضة؟
هذه ملاحظات من قاريء متابع‮ ‬ينتظر الكثير‮ (‬والجديد‮) ‬من أفكارك‮.‬
لك التقدير والود الصادق والأماني‮ ‬بعام جديد‮


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البارحة كانت اسرائيل عدوتنا, واليوم المسيحيين اعداؤنا! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - السوداني يبيع للمرة الثانية ويتنازل عن خور عبد الله / سعد السعيدي
- ما بين الحزن والعبثية / يوسف السواد
- الكورد السريان هوية تتجذر لا تذوب - الجزء الثالث / محمود عباس
- ما زال هنا* / إشبيليا الجبوري
- المنتزه | البارك / علي أحماد
- البحث عن صلاح ستيتية / ميشيل الرائي


المزيد..... - نانسي توجه رسالة مُلفته وآمال ماهر تثير فضول جمهورها.. الأبر ...
- نشطاء سودانيون: قوات الدعم السريع ، قتلت نحو 300 شخص في هجما ...
- تحذير أممي: السلطات التونسية تستخدم القضاء لإسكات المحامين ا ...
- حول خصوصية البيانات.. دعوى بـ8 مليارات دولار تطال زوكربيرغ ...
- اربط حذاءك.. اعرف درجة قوة عضلاتك وتوازنك باختبار -الرجل الع ...
- تبييض الأموال وتمويل الإرهاب: لماذا أُدرجت الجزائر في القائم ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - البارحة كانت اسرائيل عدوتنا, واليوم المسيحيين اعداؤنا! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - إلىمكارم ابراهيم مع التقدير - محمد سعيد الصگار