الأخ المدعو عبدو الصالح...يبدو أنك لاتريد أن تقرأ من مقالتي سوى خاتمتها..أنت حر فيما ترى..ولا أملك أمام رؤيا العين الواحدة إلا أن أقول: لله في خلقه شؤون....أويعقوب في نفسه غاية..فلأ أملك مايقف في طريقها . الأخ خويندكار..أعتقد أني لم أوجه تهمتي للأكراد ، بل قلت - وإن بنسبة أقل- واعتمدت على بعض حوادث تصادم في الموصل ونينوى وكركوك..طلب خلالها بعض البيشميركا من بعض المسيحيين الرحيل وهددوهم إلى جانب التركمان ، بحجة دعمهم للتركمان..مع أنها حوادث فردية ، لكن من المنطقي والموضوعي ذكرها..حتى لانستثني ولا ننحاز... على الرغم من دعمنا المتواصل والدائم للقضية الكردية كقضية شعب يقاسمنا الوطن وله مالنا من حقوق وطنية يجب أن يعترف بها الجميع..وعندما يكون الوطن حراً يستطيع كل طرف تقرير مصيره. تحياتي لكما ويسعد مساكم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كنا نريد رمي اليهود في البحر، الآن نرسل بمسيحيي بلادنا إلى البحر أدعو من خلال هذه المقالة إلى العمل معاً لإلغاء مادة - التربية الدينية- من المناهج التعليمية، والاستعاضة عنها بمادة الأخلاق. / فلورنس غزلان
|