أستاذنا المحترم إبراهيم البهرزي أرى الكثير سيؤيد طرحك هذا على إعتبار أنه ضد الإسلام وهؤلاء ينظرون هم الأخرون من منظار طائفي ربما هو أقبح مما هو عليه حال العراق الغالي لكن لماذا لم يأتي هؤلاء على ذكر من هو الفاعل الأكبر لهذا التقسيم وهذه الطائفية في العراق أليس الأمريكان الذين هلل لهم أغبياء العربان الطائفيين وحتى بعد خراب العراق وإنهيار أمريكا أخلاقيا مازالوا متعلقين في أحذيتها . تحياتي وتقديري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
استودع الله في بغداد لي قمرا .... / ابراهيم البهرزي
|