لكن بعد اذن الكاتب اوجه سؤالي للكاتب السيد سيمون: ما البديل؟ خاصة انها شعوب لا ديمقراطية حتى النخاع؟ في الديمقراطيات يسود مبدأالمساواة والعدل وتطبق القاعدة الذهبية{لا تفعل بالغير ما لا تود ان يفعل الغير بك} بينما في هذه الشعوب تسود قاعدة مختلفة تقول:{ افعل بالغير ما لا تود ان يفعل بك ما استطعت لاظهار سطوتك} اعتقد ان هذا الجيل ميؤوس من اعادة تأهيله لحياة مدنية ديمقراطية ولا حل الا في مناهج التعليم والاجيال القادمة مع ضرب مظاهر التفرقة العنصرية بشدة وبالقانون.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جريمة كنيسة الإسكندرية , جريمة ضد الإنسانية !؟ من المسؤول عن هذه المجزرة ؟ تعازينا القلبية لعائلات الضحايا والجرحى / مريم نجمه وجريس الهامس
|