كل إسلامي طائفي. كلام صحيح مائة بالمائة. لكن الخطر ليس في تركهم يجربون شريعتهم إذا كانوا يؤمنون بالديمقراطية وبفكرة التداول على السلطة. لو كانوا بهذه الصفة لهان الأمر. فالشعب انتخبهم وعليه أن يتحمل مسؤوليته وعندما ينتبه إلى الخديعة سوف ينتخب العلمانيين. خطر هؤلاء أن شريعتهم لا تؤمن بالديمقراطية وأنهم مستعدون لخراب البلاد على أن تنتقل السلطة إلى غيرهم. فعل هذا كل المستبدين باسم القومية والاشتراكية والدين وغير ذلك. في النهاية، وعندما تشرف البلاد على الدخول في الفوضى ينتقل هؤلاء إلى الخارج ويتركون الشعوب البليدة تعاني. فمتى تفطن هذه الشعوب. تحياتي على موضوع الرائع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
استودع الله في بغداد لي قمرا .... / ابراهيم البهرزي
|