تلقى نوري المالكي رئيس الوزراء في العراق أول تهديد شديد اللهجة من إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما حملته إليه وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون خلال زيارتها المفاجئة إلى بغداد بداية الأسبوع الجاري.وذكرت مصادر سياسية من داخل المنطقة الخضراء حيث مكاتب الحكومة والأحزاب أن كلينتون طالبت المالكي بالعمل على تفعيل المصالحة الوطنية واستقطاب ما أمكن من عناصر حزب البعث والجيش العراقي السابق، وإلا فسيجد نفسه خارج الحكم.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المالكي ونظرية المؤامرة / فراس الغضبان الحمداني
|