أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - وجوب قتل مليون برادعي في مصر / فاطمة ناعوت - أرشيف التعليقات - الى السادة الحوار المتمدن - adel alsaid










الى السادة الحوار المتمدن - adel alsaid

- الى السادة الحوار المتمدن
العدد: 202494
adel alsaid 2011 / 1 / 4 - 17:02
التحكم: الحوار المتمدن

لماذا لم تنشروا تعليقاتي وهذة ليست اول مرة وللعلم انا لم اقول كلمة واحدة خارجه ابدا او جارحة لماذا هل اصبح الحوار المتمدن حوار للقهر وتكتيم الافواة
كل الذي قلت انه كان يجب على الحكومة انها تلقي القبض على من افتى بقتل الدكتور البرادعي هل هذا خطء وعيب ويجب لا اقول ذلك
وبهذة الطريقة سيفقد هذا المركز المشع بالنور سيفقد نوره ورونقة في عالم الظلمات
ام اصبح هذا الموقع يملى عليه مايكتب وما يحذف
واعتقد ان هذا التعليق ايضا سيحذف


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وجوب قتل مليون برادعي في مصر / فاطمة ناعوت




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بيان الندوة الدولية للأحزاب والمنظمات الماركسية اللينينية / مرتضى العبيدي
- نبعك وحده يرويني / سرحان الركابي
- -التعويض العادل- للنساء اللواتي يتعرضن الى اغتصاب في العراق! ... / نادية محمود
- لقمع التضامن مع الشعب الفلسطيني / الشرطة تسمح لعصابات اليمين ... / رشيد غويلب
- الدواء المر / زيتوني ماكس
- النازح و المهاجر / خليل قانصوه


المزيد..... - اليونيسيف تحذر : الهجوم البري على رفح الفلسطينية سيهدد 600 أ ...
- نائب رئيس حماس: تبادل الأسرى والمحتجزين سيتم على 3 مراحل
- هكذا أصبح بيلينغهام أحد أفضل اللاعبين حول العالم.. هل يُرشح ...
- موافقة حماس على اقتراح مصر وقطر لوقف إطلاق النار.. مراسل CNN ...
- -الكرة في ملعب نتنياهو-.. إسرائيل وأمريكا تدرسان رد حماس على ...
- بهتاف -الله أكبر-.. شاهد احتفالات سكان غزة بموافقة حماس على ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - وجوب قتل مليون برادعي في مصر / فاطمة ناعوت - أرشيف التعليقات - الى السادة الحوار المتمدن - adel alsaid