نعم ما حصل في كنيسة القديسيين بالاسكندرية هو جريمة بشعة وارهاب لا يوصف ولكن ما فائدة الاستنكار وهم الاداة والمخطط والفاعل لكل هذه الجرائم؟
ما قلته بسطورك الاخيرة استاذ هو الحقيقة لا احد يستنكر جريمته امام الناس فما يفعلونه في العراق لا يعد من الجرائم بل من اجل الفوز بالجنة بعد حز رؤوس الابرياء كما اننا بلد محتل وحكومتنا غير شرعية حتى التاريخ لن يحاسبهم على ما يفعلونه بنا ولذلك كانت دماؤنا دائما دائما رخيصة منذ ان قرأنا تاريخ العراق الاسلامي مرورا بصدام شهيدهم الخالد ولحد هذه اللحظة وربما لسنوات قادمة سيبقى الماء اغلى من دمائنا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دماءنا ماء... ودماءهم دماء / طلال سعيد يادكار
|