أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود العراق و الشيوعية و دروس وعبر الماضي / حسقيل قوجمان - أرشيف التعليقات - رد الى: عامر احمد درادكة - حسقيل قوجمان










رد الى: عامر احمد درادكة - حسقيل قوجمان

- رد الى: عامر احمد درادكة
العدد: 202192
حسقيل قوجمان 2011 / 1 / 3 - 21:16
التحكم: الكاتب-ة

مفهوم اليسار كما افهمه هو العناصر التي من مصلحتها تغيير المجتمع الى افضل منه. والشعوب عموما تهدف ومن مصلحتها ان يحدث هذا التغيير. والمنظمات اليسارية هي منظمات واعية من هذه الشعوب ترى من واجبها توعية جماهير هذه الشعوب بمصالحها في التغيير الى الافضل. واليسار درجات اذ هناك من اليساريين من يريدون تغييرات ضمن النظام القائم ولا يطمحون الى تغيير النظام القائم الى نظام ارفع وافضل من النظام القائم بينما هناك يسار يرى اضافة الى التغييرات الانية في تحسين الاوضاع الاقتصادية والصحية والثقافية ضمن النظام القائم ان من مصلحته تغيير النظام الى نظام افضل. والطبقة العاملة هي اهم عناصر هذا اليسار ولذلك تعتبر الطبقة العاملة اقصى اليسار. ان المنظمات اليسارية مهما ازداد عددها لا تستطيع تغيير النظام بل الشعوب هي التي تقوم بالتغيير ولذلك جاءت العبارة التي اقتبستها في تعليقك. وقد كتبت مقالا طويلا عن هذا الموضوع تستطيع الرجوع اليه في موقعي في الحوار المتمدن
وسؤالك الاخير عن الوضع في فلسطين فهي ارض محتلة بجيش اسرائيلي ولكن المستعمر الحقيقي هو الولايات المتحدة. ومصلحة الشعب الفلسطيني هي الخلاص من هذا الاحتلال. اما العلاقات التي اعتبرها ممكنة وربما ضرورية هي العلاقات بين الطبقة العاملة في اسرائيل والطبقة العاملة في فلسطين وفي ارجاء العالم. فالطبقة العاملة العالمية هي طبقة واحدة ومصلحتها الاستراتيجية مصلحة واحدة هي انهاء النظام الراسمالي الذي يستغلها بجميع اجزائها. والطبقة العاملة في اسرائيل من مصلحتها تغيير النظام الاسرائيلي القائم كما هي مصلحة الطبقة العاملة في فلسطين والعلاقات بين هؤلاء هي التي اراها بين الاسرائيليين والفلسطينيين


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود العراق و الشيوعية و دروس وعبر الماضي / حسقيل قوجمان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - جرح صغير مباغت (قصة قصيرة من مجموعة خطف الروح الصادرة من سلس ... / ناصر البدري
- حزن المشتاق / عايد سعيد السراج
- مافيات الفصول العشائرية..ابتزاز باسم العرف / رياض هاني بهار
- اشكالية استحداث والغاء الوحدات الاتحادية بمستوى الاقليم والم ... / احمد طلال عبد الحميد
- المحيط العربي وتأثيره الأيجابي في الخارطة السياسية في العراق / رحيم حمادي غضبان
- مَلَكَةُ الجَمَالْ: ثَلاثِيَّةُ الوَرْدَةِ التي لا تَذْبُلُ / علي طبله


المزيد..... - كارلو أنشيلوتي في ريال مدريد.. ظالم أم مظلوم؟
- أردوغان: مخططات تهجير الفلسطينيين -لا قيمة لها- وسندافع عن - ...
- مدير المجلس الاقتصادي الأمريكي: ترامب يدرس إمكانية إقالة باو ...
- -وول ستريت جورنال-: الاتحاد الأوروبي يؤجل إجراءاته ضد شركتي ...
- مصادر طبية بغزة: ارتفاع حصيلة ضحايا الغارات الإسرائيلية منذ ...
- ألمانيا: الشرطة تعتدي على طلاب خلال تظاهرة مؤيدة لفلسطين وتف ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود العراق و الشيوعية و دروس وعبر الماضي / حسقيل قوجمان - أرشيف التعليقات - رد الى: عامر احمد درادكة - حسقيل قوجمان