أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أين الغرب من صرخة الشعب التونسي؟ / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى الاستاذ القدير وليد مهدي - مكارم ابراهيم










الى الاستاذ القدير وليد مهدي - مكارم ابراهيم

- الى الاستاذ القدير وليد مهدي
العدد: 202145
مكارم ابراهيم 2011 / 1 / 3 - 19:04
التحكم: الحوار المتمدن

تحية طيبة سيدي الفاضل والكاتب القدير وليد
وشكرا لك على المداخلة الكريمة
بالنسبة للدول هنا في الغرب لم يشجب احد منهم استخدام الحكومة التونسية الرصاص الحي على المتظاهرين وهذا شئ يؤسف له كدول تنادي بالديمقراطية ولها معايير انسانية لا نملكها كما تدعي هي
ان الدول الغربية هذه هي من تدعم هذه الحكومات الديكتاتورية قلن نتوقع خيرا منها
مع قائق احترامي وتقديري
مكارم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أين الغرب من صرخة الشعب التونسي؟ / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - متحدون من أجل غزة.. عشرات الآلاف يتظاهرون في برلين ضد جرائم ... / رشيد غويلب
- إسرائيل مرّغت أنف إيران بالتراب / بير رستم
- كتاب غسق الأفكار: رحلة في عوالم إميل سيوران الفلسفية / أحمد زكرد
- أيّ نوع من الناس نريد أن نكون؟ / كرم نعمة
- قَبْلَ أن تضع الحرب أوزارها … وسائل الإعلام الرسمي ومواقع ال ... / عماد السامرائي
- بين وهم النصر وحقيقة الهزيمة..بن غفير يلوح بفتح أبواب الجحيم / بديعة النعيمي


المزيد..... - -مازلت أسمع أصواتكم-.. نانسي عجرم تشارك متابعيها لحظات من حف ...
- -رحل صدام والجمهورية الإسلامية لا تزال موجودة-.. دبلوماسي سا ...
- قطر: وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران أنتج -زخما- لاستئناف ...
- حظك اليوم الجمعة 27 حزيران/يونيو 2025‎‎‎‎‎‎‎
- دعاء رؤية هلال شهر المحرم
- نانسي عجرم تتألق ببدلة كلاسيكية باللون الأزرق مريحة في أحدث ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أين الغرب من صرخة الشعب التونسي؟ / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى الاستاذ القدير وليد مهدي - مكارم ابراهيم