أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أين المواطن العربي من الإنتفاضات؟ / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى جاسم الزيرجاوي - مكارم ابراهيم










الى جاسم الزيرجاوي - مكارم ابراهيم

- الى جاسم الزيرجاوي
العدد: 201888
مكارم ابراهيم 2011 / 1 / 3 - 08:04
التحكم: الحوار المتمدن

تحية طيبة سيدي الفاضل
وشكرا لك على المداخلة الكريمة
لااعلم ان كان علينا ان نضحك او نبكي على حالنا في الوطن العربي الشعب العربي كله في الحفرة معا فلن يحسد احد احد كله يعاني البطالة الفقر التخلف حكومات ديكتاتورية استغلال من الدول الراسمالية
اتمنى ان تنجح احد الشعوب العربية في قلب نظام الحكم فيها ليعطي الامل لبقية الشعوب العربية
مع فائق احترامي وتقديري
مكارم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أين المواطن العربي من الإنتفاضات؟ / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قصيدة وهى / محمود العياط
- كورماك مكارثي: كاتب قوي كتب بشكل جميل عن نهاية العالم والانق ... / محمد عبد الكريم يوسف
- قصة قصيرة (قميص شاعر) / سمرقند الجابري
- عن ( الفساد الدينى / زهق / ألا ليت الشباب يعود يوما / تقبّل ... / أحمد صبحى منصور
- # أمة مأزومة ومهزومة # حسبما يقولون ويقرون هؤلاء / صلاح زنكنه
- ما تحتاج إلى قراءته قبل أن تقرأ كانط ، الدكتورة أنيا شتاينبا ... / محمد عبد الكريم يوسف


المزيد..... - حفلات زفاف على شاطئ للعراة في جزيرة بإيطاليا لمحبي تبادل الن ...
- مباحثات مهمة حول القضايا الدولية تجمع زعماء الصين وفرنسا وال ...
- مصدر فلسطيني: حماس تتجه إلى وقف مفاوضات تبادل الأسرى بعد تهد ...
- -انتحل صفة غير صحيحة-.. فيديو اعتقال مواطن في الرياض والأمن ...
- مدير الأونروا في غزة: المكان الذي وجه الجيش الإسرائيلي بعض س ...
- الخارجية الروسية تستدعي سفير بريطانيا في موسكو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أين المواطن العربي من الإنتفاضات؟ / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى جاسم الزيرجاوي - مكارم ابراهيم