إنها فرصة لك لتراجع نفسك وتعيد حساباتك لأن البضاعة التي تعرضها لدى النظام تلال منها، وإياك أن تكون ممن يبيعون الألف بحبة. النظام السوري ياعزيزي لايمثل إلا نفسه ولاعلاقة له لامن قريب أو بعيد لابدين ولاملة ولادين ولامذهب. الطائفة العلوية الكريمة التي أنجبت أعلاماً في الفكر والأدب والشعر وضربت مثالاً يحتذى في حبها وإنتمائها للوطن هي أسمى وأرقى من أن تنطق بلسانها عصابة مأجورة منحطة. فإشهد اللهم هل بلغت؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإعلام السوري تحت المجهر: تعقيب على مقال أبي حسن / نضال نعيسة
|