لعل الرسول فعلا لم يدخل بعائشة حتى بلغت تسعا, ولكن هل نسيت أنه فاخذها وقام بتدليك إربه تدليكا -خفيفا- بين فخذيها كما حكت كتب السيرة -العطرة-؟ وماذا يعنى أنه رسول ومختلف وأن الله خصه ببعض المميزات ومن ضمنها ممارسة الجنس مع تجاوز الحدود القرآنية؟ فيما كان الرسول مختلفا بالضبط عن سائر البشر حتى يختص بممارسات جنسية تتجاوز القواعد القرآنية.. وهل كان فعلا كما قالت السيدة عائشة أملك الرجال لإربه؟ وكيف علمت كيفية إمتلاك الآخرين لإربهم حتى تصح مقارنتها عقلا؟ ياسيدتى لقد حاولت أن تدافعى عن سلوك لا يمكن الدفاع عنه إلا بمنع التساؤل وهذه حجة ضعيفة جدا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول مقالة(إباحة زواج الأطفال في القران دون سن البلوغ) / تانيا جعفر الشريف
|