سبق لسيمون دي بوفوار في كتابها الجنس االاخر ان حللت وضع المراة وقالت ان حال المراة كجنس اخر لم يكن لسبب بايولوجي او عقلي يجعلها متدنية عن الرجل بل هو وضع تاريخي وثقافي ترتبت المراة فيه لتكون جنسا اخرا ، ثانيا، وثانويا وهي قبلت بشروط المجتمع لانها ان لم تقبل ستكون منبوذة وقد شرعت الانسانية اعرافا اجتماعية وقوانين وضعية كما شرعت الديانات كلها تحد من تحرك المراة واثباتها لذاتها، وتكرس تبعيتها وثانويتها في الحياة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل المرأة العربية غبية !؟ / ناهده محمد علي
|