مررت لتحية الأستاذ الصديق طارق والسادة الأفاضل.. وبما أني مسكون بروح الهجاء ليعذرني الأستاذ طارق إذا توقفت عند كلمته الأخيرة: فلم تكن كلمات يوحنا المعمدان (صرخات في البرية)...وإنما تمهيد لطريق رفيع ونبيل. لماذا كانت صرخاته تمهيد لطريق نبيل؟ ولماذا الصراخ من أساسه؟ لما لم يأت إلى المدينة ويتكلم معنا بهدوء؟ .. وماذا إستفدنا من صراخه.. هل صنع لنا لمبة أديسون. إن صراخه أدى إلى تدمير عصر الأنتيكا الذهبي وقتل قلاسفتها ومهد لسيطرة البدو على منصة التاريخ ومهد لقدوم الوهابية. مع الإعتذار للجميع على المزاح
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مرة أخري : لخدمة هذه القيم أكتب منذ ثلث قرن ! / طارق حجي
|