أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفوظى الخلاقة,النار الهادئة / ميس اومازيغ - أرشيف التعليقات - رد الى الصديق سامي ابراهيم - ميس اومازيغ










رد الى الصديق سامي ابراهيم - ميس اومازيغ

- رد الى الصديق سامي ابراهيم
العدد: 201257
ميس اومازيغ 2011 / 1 / 1 - 18:53
التحكم: الحوار المتمدن

الصديق العزيز سامي ابراهيم تقبل تحياتي/لم يصدر مني ما يشير الى اعتبار الغرب بريئا بل على العكس اوردت خوفه على مصالحه من القنابل الموقوتة المعنية في مقالتي اما قولك بانه نشر الدمار في العراق فانني اخالفك الرأي اذ الذي نشره هم رعاة انظمة الفشل و الديكتاتورية سواءا دينية او صدامية وكانت حناجرهم تصدح بالقول انهم في مقاومة فاصبحوا يقامون بعضهم بعضا لا يفرقون بين القوة الأجنبية والمدنيين العزل وان العدد الذي اوردته لم يسقطه الغربي بل ابن البلد الصدامي و الخرافي الديني هذا الأخير مدعوما بمغرربهم اجانب.اما افغانستا التي تقول ان الغرب هو منشئ الوضع فانني ايضا اخالفك الراي ذلك ان الغرب كان يعلم جيدا ان من تعاون معه بالأمس سينقلب عليه مادام انه رباه على استعمال معتقده الذي كان يعلم مسبقا انه قنبلة موقوتة فانتظر حتى تبين له صحة النضر وسداده بعد احداث11شتنبر لينقض على الوحش هذا الذي لم يستغل فرصة الأستقلال من فكر اطلاقي كان سيؤدي به الى الكارثة فسقط في فكر اطلاقي اشد سواداوقتامة. الغرب باعتماده الأسلام ضد السوفيات لم يكن غرضه الا تحقيق هدفه وهو الأنتصار في الحرب اما بعدها فهو ادرى بخطرته.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الفوظى الخلاقة,النار الهادئة / ميس اومازيغ




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - سوريا… عامٌ على الفجر الذي أزهر أخيرًا / عبير خالد يحيي
- ضاعت الأمة بين وهم السند وعلم الرجال / د مصطفى راشد
- متفرقات /5 / هلاله مخلوف
- الإمبريالية ذات الخصائص الصينية / أ. توريسيلا / مرتضى العبيدي
- منطقتنا لن تقبل الكيان اللقيط يا سيادة المستشار / عبدالله عطوي الطوالبة
- دماء وطين / نعمة المهدي


المزيد..... - شاهد مغامرة تنزل على طول شلال هادر في قلب الأردن
- الشرع من المسجد الأموي: سنعيد بناء سوريا قوية من شرقها إلى غ ...
- احتجاز موظفين والاستيلاء على هواتف حراس الأمن.. تفاصيل اقتحا ...
- جدل بعد انفعال جواد ظريف خلال نقاش مع الأمين العام لمجلس الت ...
- إجلاء مدنيين مع تجدد الصراع على الحدود بين تايلاند وكمبوديا ...
- نيجيريا تعلن تدخلها العسكري في بنين لإحباط محاولة الانقلاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفوظى الخلاقة,النار الهادئة / ميس اومازيغ - أرشيف التعليقات - رد الى الصديق سامي ابراهيم - ميس اومازيغ