أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الانقلاب الذكوري هل كان مؤامرة من الرجل أم مكيدة من الأنثى..... / ديمة كرادشة - أرشيف التعليقات - تعليق - ايمان محمد










تعليق - ايمان محمد

- تعليق
العدد: 201130
ايمان محمد 2011 / 1 / 1 - 14:08
التحكم: الحوار المتمدن

اشكرك على هذا الطرح الجميل في البداية لم يكن الانسان البدائي يعرف ان يفسر الظواهر الطبيعية بشكل علمي لذلك عمد الى ارضائهااو ادعى الاتصال بها بواسطة السحر والخرافة والالهة التي تصورها هذا الى جانب غريزتي البقاء والتسلط واالتي امتاز بها على باقي المخلوقات وهو بذلك قد سخر لها وابتكر لها( ومازال كذلك )كل الوسائل لضمان دوامها واستمرارها معتقدا الخلود فيها .

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الانقلاب الذكوري هل كان مؤامرة من الرجل أم مكيدة من الأنثى..... / ديمة كرادشة




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - التنمية المقلوبة: من ناطحات السحاب إلى مواطن ينتظر الراتب / جوتيار تمر
- خطاب الكراهية..محتوى هابط / شمخي جبر
- حساباتُ الحقل وحساباتُ البيدَر في العراق / عماد عبد اللطيف سالم
- الأثر الثقافي للجاليات العربية بدول المهجر، العرب في أسترالي ... / ابراهيم برسي
- كيف شق الفكر السوداني طريقه في خضم العثرات؟ / تاج السر عثمان
- أوسيب ماندلستام فى أرمينيا(2-2) / عطا درغام


المزيد..... - ضربه في وضح النهار.. عامل طرق يتعرض لهجوم غير متوقع!
- للصلاة.. الفنان المعتزل أدهم نابلسي في معرض دمشق الدولي
- شهيدان ومصابون جراء استهداف طائرات الاحتلال محيط مستشفى الشف ...
- أطباء بلا حدود: الفلسطينيون يواجهون خطر التطهير العرقي في ال ...
- المستشفيات في غزة: خط الدفاع الأخير أمام المجاعة والقصف والم ...
- -لبنان الصغير-.. منشأة تدريب إسرائيلية في الجولان لمحاكاة قر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الانقلاب الذكوري هل كان مؤامرة من الرجل أم مكيدة من الأنثى..... / ديمة كرادشة - أرشيف التعليقات - تعليق - ايمان محمد