الزميل العزيز أكرم: شكرا لك وعلى شماتتك بي وإن كانت ليست من طبع وشيم الفرسان والرجال، وثق تماما أنني لا أندم على أي قرار أو فعل اتخته ولو عادت بي الأيام لوقفت نفس الموقف. أعلم أن الحساد والشامتين كثر ولكن هذا لا يغير من طبيعة وصحة وصوابية موقفي، والأجر دائما على الله ا صديقي. أعلم أن لا مكان لي لا في الإعلام ولا في غيره، وأعرف طبيعة التفكير والتقييم ها هنا، ولكن المهم أنني خلقياً راض عن موقفي مائة بالمائة، وأعلم تماماً بأنك رغم شماتتك، أنتزع منك احتراما شخصياً نعم أذكر الحديث بيني وبينك تماما وبكل تفاصيله الدقيقة والمحرجة ومع ذلك انا مصر على موقفي و-أقوالي-. وكل عام وأنت بخير،. تحيتي ومودتي لشخصك الكريم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإعلام السوري تحت المجهر: تعقيب على مقال أبي حسن / نضال نعيسة
|