أن أي مشروع ديمقراطي قادم عليه أن يأخذ بنظر الاعتبار المعارضه الديمقراطية الكردستانية المتصاعدة في الاونة الاخيرة و التي تعتبر حركة التغيير ( كوران) أحد أهم رموزها...أذ أن في ذلك يكمن عامل حياتي مهم قد يحسم مصير التجربة و نجاحها الذي تنتظره الجماهير بفارغ الصبر.. وذلك لما تتعرض له من هجمة ظلامية تستهدف أخر ما تبقى لها من مكاسب تختصر بوصفها حياتية و سوف تحدد مستقبل الديمقراطية و العلمانية في العراق .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
[قووا تنظيم الحركة الديمقراطية في العراق], ليكن شعار قوى التيار الديمقراطي المرحلي! / كاظم حبيب
|