أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: اليسار الالكتروني واليات العمل في الحوار المتمدن / رزكار عقراوي - أرشيف التعليقات - إلى طلال اسماعيل - مثنى حميد مجيد










إلى طلال اسماعيل - مثنى حميد مجيد

- إلى طلال اسماعيل
العدد: 200796
مثنى حميد مجيد 2010 / 12 / 31 - 11:23
التحكم: الكاتب-ة


كيف عرفت ان من كان صدام يعرضهم في التلفزيون كانوا مجرمين ؟ هل كنت في التحقيق عند تصويرهم ؟؟ هل ذكرتك الروابط المتدنية الاسلوب بإعترافاتك فتطالب رزكار أن يعترف مثلك بمصادر تمويله وإلا ما علاقة الروابط المتدنية الاسلوب بسؤالك لرزكار ؟!! وما معنى أن تلقب رزكار يا سيدي بالقاضي هل مارست التحقيق أم أدليت فقط بإعترافاتك؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: اليسار الالكتروني واليات العمل في الحوار المتمدن / رزكار عقراوي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إلى آدم في المنفى / فتحي مهذب
- الأسرة والدخول المدرسي من كتاب( رسائل غير مشفرة) / للاإيمان الشباني
- كم أحبك يا خانقين / ديار الهرمزي
- إلى غائبة - شعر / محمد وجدي
- الدعاية الانتخابية بين الفوضى والتبذير وعشوائية الرسالة وتنا ... / رياض سعد
- ذات مساء – مدينة الطائر / خيرالله قاسم المالكي


المزيد..... - قطر.. فيديو تعثّر زوجة وزير الخارجية الأمريكي بمطار الدوحة ي ...
- جين فوندا وميريل ستريب يُخلّدون ذكرى روبرت ريدفورد
- جاستن بيبر يتصدر قائمة نجوم مهرجان -كوتشيلا- في 2026
- السعودية.. فيديو مشاجرة أمام مدرسة يثير تفاعلا والأمن يعقّب ...
- تنفيذ حكم الإعدام بجاسوس للموساد
- -فقدت عينيّ-- ضحايا تفجيرات البيجر يتذكرون الرسالة التي أفقد ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: اليسار الالكتروني واليات العمل في الحوار المتمدن / رزكار عقراوي - أرشيف التعليقات - إلى طلال اسماعيل - مثنى حميد مجيد