أستاذي الكريم. أشكرك على ردك الواعي وأعتذر بصدق إن أدت كلماتي اليائسة إلى تفسير سلبي. أحترم رأيك كما أحترم ذكرى الطيبين المدافعين عن كل حق وحقيقة, الذين رحلوا منهم دفاعا عن الآخرين, والنادر القليل من المفكرين الأحياء الذين يعارضون الأكثرية الساحقة الغارقة في الجهل والجهالة.. وأنت صدقا في طليعتهم. ولك مني كل الاحترام ..مع أصدق تحية مهذبة. أحمد بسمار مواطن عادي بل الحقيقة الواسعة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا خشية من المؤمنين الصادقين الصالحين, بل الخشية كل الخشية من المتشددين بالإيمان نفاقا! / كاظم حبيب
|