الصفحة الرئيسية - رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: اليسار الالكتروني واليات العمل في الحوار المتمدن / رزكار عقراوي - أرشيف التعليقات - رد الى: طلال اسماعيل - رزكار عقراوي

رد الى: طلال اسماعيل - رزكار عقراوي

- رد الى: طلال اسماعيل

العدد: 200767

رزكار عقراوي

2010 / 12 / 31 - 09:34
التحكم: الكاتب-ة

الزميل العزيز
شكرا على الملاحظات وكل عام وانت بخير

يسعدنا كثيرا الرد على كافة الأسئلة والمداخلات وبالتفصيل عندما يتطلب ذلك ونراه ضروريا وفي نفس الوقت تجنب الردود المكررة , وقد نشرنا كافة التعليقات ماعدا تعليقين غير متعلقين بالحوار وكانت حول بعض ألأمور الشخصية في اليسار المغربي, ونعتبر ذلك جزءا من سياستنا المعروفة في ترسيخ الشفافية، واحترام الرأي الآخر.
عندما يعترض البعض من كاتبنا الأعزاء على إجراءاتنا أو على قواعد النشر، فلا يسعنا إلى إن ننشر تعليقه بالكامل بغض النظر عن الاتفاق أو الاختلاف، بل نرى ذلك واجب واحترام للمقابل ورأيه.

الحوار المتمدن ينشر يوميا العشرات من المواضيع، التعليقات، الحملات ... الخ المنتقدة للحكومات وقوى التعصب في المنطقة، وعلى أثرها حجب في عدد من الدول العربية، ويتعرض إلى محاولات تخريب مستمرة أو اختراق مواقعه وأجهزته وأنظمة تحكمه، إضافة إلى الكثير من التهديدات الشخصية والجماعية التي ترسل إلى إدارته وكاتباته وكتابه وبشكل متواصل، لذلك يعتبر الحوار المتمدن إن الدخول في تفاصيل المتعلقة ب (المالية وأسماء المتبرعين، أنظمة التحكم والإدارة، آليات مواجهة الحجب، التقنيات المستخدمة..... الخ) من الأمور الداخلية الأمنية التي لا يعتقد انه من المناسب الإعلان عنها.
وقد أشرت في كلمتي في حفل استلام الحوار المتمدن لجائزة ابن رشد إن مالية الحوار المتمدن هي بمعدل إلف دولار شهريا فقط وتستخدم لتغطية المصاريف التقنية والإدارية.

حول مكانة الحوار المتمدن وإدارته اهدي هذه المقاطع لك ولقارئاتنا وقرائنا الأعزاء.

***************
مقطع من كلمة تكريم د. خالد الحروب بمناسبة منح جائزة ابن رشد للفكر الحر لموقع الحوار المتمدن:

موقع الحوار المتمدن ثار على قواعد اللعبة الظالمة هذه في الإعلام العربي. فك قيود المتصارع المظلوم ومنحه حرية الدفاع عن نفسه. وفي نفس الوقت كان نبيلاً مع مبدئه إذ أبقى الحرية للمتصارع الآخر، للمتدينين والتقليديين، كي يهاجموا ويدافعوا. أدار الصراع الفكري على أرضية تساوٍ وتكافوء، واشترط على الجميع ان يتحاوروا بمدنية راقية، وانجز ذلك على مدى سنوات تسع حافلة بالعمل المدهش والإمكانيات المحدودة. ولقاء ذلك أستحق الحوار المتمدن تقدير ابن رشد وجائزته هنا في برلين، واستحق الإثنان أن يرفع مارتن لوثر قبعته لهما إحتراماً وترحيباً.
***************

مقطع من كلمة نائب رئيس المنظمة الألمانية لليونيسكو أ. د. كريستوف فولف، برلين

قراركم بمنح جائزة ابن رشد عام 2010 لوسائل اعلام اجتماعية جديدة لاقى اهتماماً خاصاً منا. شكلت منتديات الانترنت والمواقع اليومية في السنوات العشر الأخيرة ، ومن بينها موقع الحوار المتمدن المميز، شكلا افتراضياً جديداً لركن المتحدثين المشهور في منتزه هايد بارك في لندن، مكان لحرية التعبير، لصناعة الرأي وللتبادل بلا قيود

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: اليسار الالكتروني واليات العمل في الحوار المتمدن / رزكار عقراوي