- لتكن المسرة معك أيها الصديق العزيز
|
العدد: 200753
|
الحكيم البابلي
|
2010 / 12 / 31 - 09:11 التحكم: الحوار المتمدن
|
العزيز الطيب أبو الزوز هنيئاً لك يسوعك ، هي الطمأنينة والراحة كلما وجد الإنسان ما يُريحه ويُشعره بإنسانيته في هذه الغابة الكبيرة ، وسعيدٌ أنا لك أخي الغالي لأنك وجدت سعادتك وقناعتك عيد سعيد وسنة مباركة كلها فرح وخير وأمان لك وللعائلة الكريمة وكل البشر محبتي وتحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حبّو ساكن في ضْلوعي / زهير دعيم
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|