الآن علمت أن ان للكلمات أجنحة, أيها الربان الذي سهل علي العودة إلى ليالي الفرح في العرصات. فقط : من يحب بصدق يستطيع التنقل مجانا ويحظى بزيارة الوطن وهو في مكانه. أنت إخترت أن تكون في الخطوط الأمامية لحرب الأفكار فأقنص من تريد فأنت المنتصر على جيش القوس والنشاب هؤلاء والله ما خلقوا إلا للفرجة والتندر, فأسخر منهم أيها المبدع بقلمك المصنوع من جمار نخلة شكرا لك يا يونس لأنك جعلتني أبدأ إحتفالي برأس السنة الميلادية في اللحظة التي قرأت فيها مقالتك وقبل أن تحضر الذكرى بيوم. وبصحتين يا أخي, ..
.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اغاظة الكفار في راس السنة / يونس حنون
|