السلام والحرية والأمان ، أثمانها غالية.....فصدقاً الحياة تحلى وتكتمل بهم ...ولكن إلى متى سنحلم ونتمنى ونأمل ....؟ ألا يستحق أولادنا أن يعيشوا بحرية وكرامة وسلام....؟ فالشعوب الإسلامية عامةً والعربية خاصةً مخدرة،لا تهمها الكرامة والحرية بقدر ما يهمهم الصلوات والحجاب وعورة المرأة والحج والدعاء والتمني والكرامات والبركات....! حقاً هذه الشعوب مغيبة ولا تريد أن تستفيق من سباتها ... .ولكن عل وعسى الآماني تصبح حقيقةً...!!! شكرا على المقال ودمتي بخير وسلام وكل عام وانت وعائلتك وجميع الشعوب بخير وخاصة بلاد الرافدين.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في آخر يوم بالسنة / مارا الصفار
|