والف مرة قلنا دعوا أساليب المماحكة والتشويش البائسة وأعملوا عقولكم في نصوص المادة دفعا لها وإنتقادا، فهذا أجدى في مدرسة المعرفة كما يفعل صاحب المادة الآن . كنا قد إعترضنا على بعض ماجاء به أبراهامي في مقاله الأخير، إلا أنه إستصعب إيجاد ما يدعم به رأيه فأهمل الرد علينا وهذا من حقه، لكنه يفضح بنفس الوقت، زيف تضامنه مع الفلسطينيين وحرصه على مستقبلهم . فقط لدي إعتراض على تسمية حزب العمل كحزب يساري، هو حزب يقف في الوسط أحيانا وغالبا ما يتضامن مع قرارات اليمين ويدعمها بشكل عملي . تحياتي للأخ الكاتب .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يعقوب ابراهامي واليسار الصهيوني / خالد أبو شرخ
|