أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - رديّ على تعليقات السادة القرّاء / وفاء سلطان - أرشيف التعليقات - يا ايها الحوار المتمدن الموقر - سارة حامد










يا ايها الحوار المتمدن الموقر - سارة حامد

- يا ايها الحوار المتمدن الموقر
العدد: 199865
سارة حامد 2010 / 12 / 28 - 23:12
التحكم: الحوار المتمدن

ارجو نشر التعليق رقم 12 والموجه الي
خلوني اعرف حتى لو كانت اساءة انا حكون سعيدة
يا عمي ياما اسيئ الينا من الطفولة حتى الكهولة حتى تعودنا على ذالك
واصبحنا لا نستطيع العيش بدون الاساءة على راي الكاتب جهاد علاونة عن الضجيج
وكل سنة وانتو طيبين يا ايها القائمين على هذا الموقع الذي لولاه لما اعرف ماذا كنت سافعل
وابارك للاخوة المسيحين بعيد الميلاد جعله الله تعالى عليهم مباركا
وسنين دائمة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رديّ على تعليقات السادة القرّاء / وفاء سلطان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - محمد ابن المليح يفكك إيقاع الومضة بين التكثيف والمفارقة والإ ... / عزيز باكوش
- دقات الساعة / إلياس شتواني
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر67 / عبدالرحيم قروي
- -الراصد الوطني للنشر والقراءة- يعلن عن أسماء الفائزين بجائزة ... / فاطمة الزهراء المرابط
- كريستينا روزيتي || صدى / ياسر عامر عبد الحسين
- لن يمروا، باقٍ ويتمدد، وحدة الساحات.. / نصير عواد


المزيد..... - إجازات العيد.. عدد أيام عطلة عيد الفطر 2024 للموظفين والعامل ...
- مجلس الشعب السوري يرفع الحصانة القانونية عن أحد نوابه تمهيدا ...
- أمير سعودي يعلق على إمكانية عودته لرئاسة النادي الأهلي (فيدي ...
- تحذير عسكري إسرائيلي: إذا لم ينضم الحريديم للجيش فإن إسرائيل ...
- السفير الروسي ردا على بايدن: بوتين لم يطلق أي تصريحات مهينة ...
- بالفيديو.. صواريخ -حزب الله- اللبناني تضرب قوة عسكرية إسرائي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - رديّ على تعليقات السادة القرّاء / وفاء سلطان - أرشيف التعليقات - يا ايها الحوار المتمدن الموقر - سارة حامد