غادرت العراق عام 1987 من الشمال الى ايران ثم الى باكستان والى إحدى دول الشمال بعد التغيير مباشرة عدت الى العراق وذهبت الى الديوانية في المقهى القريبة من رأس السوق سألت عن كزار وانتظرته وللأسف لم يتسنى لي مشاهدة كزار رغم اني تحدثت معه عبر الهاتف من خلال صديقي الأستاذ حسن النواب وصديقي الأستاذ ابراهيم قي بعقوبة كنت اتمنى لو انني إلتقيته في الديوانية كزار حنتوش ليس شاعرا فقط بل إنسانا عظيما أشكرك أستاذنا الكريم سامي عبد المنعم على هذه الذكرى العطرة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الذكرى الرابعة لرحيل الشاعر كزار حنتوش / سامي عبد المنعم
|