أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أيتام على مائدة اللئام / فلورنس غزلان - أرشيف التعليقات - يشدون ، لكن لارابح..والخاسر لبنان - فلورنس غزلان










يشدون ، لكن لارابح..والخاسر لبنان - فلورنس غزلان

- يشدون ، لكن لارابح..والخاسر لبنان
العدد: 199828
فلورنس غزلان 2010 / 12 / 28 - 21:01
التحكم: الحوار المتمدن

أحييك ياصديقي الفاضل
وأتمنى أن يرحل هذا العام حاملا معه كل الاخفاقات، رغم أن الظواهر تشير أن إخفاقات القادم أشد سوءاً..نعم وكما قلت يتقنون لعبة شد الحبل...لكنهم يحرصون على أزرار قمصانهم وعلى حفظ ماء الوجه...رغم أن مرآة الشعب ترى غير مايتوهمون..في النهاية لايخسر اي من المتناحرين الكبار والملتحقين بهم...الخاسر هو هذا الشعب المعتر- لبنان- وضحاياه الأبرياء، وخاصة خيرة كتابه ومفكريه وصحفييه...سيكون مصير قاتلهم مجهول الهوية
أتمنى لك عاماً أجمل وأسعد


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أيتام على مائدة اللئام / فلورنس غزلان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فنون التعليم الحديثة: بين تعزيز المشاركة وبناء العاطفة وتنمي ... / محمد بسام العمري
- كشحرور الفجر, على عشقكِ أقتات / شيرزاد همزاني
- علم الآثار الرافديني وأدب الرحلات: علاقات متحوِّلة (6) / عباس موسى الكعبي
- كتاب (أن تكون تروتسكيّا اليوم)تأليف نهويل مورينو. / عبدالرؤوف بطيخ
- أزمة الأزمة بين الأمم المتحدة وغزة: بيروقراطية البديهيات/شعو ... / أكد الجبوري
- الانسان الذي سبق الثورة / طارق الحلفي


المزيد..... - وقفة تضامنية مع -معتقلين سياسيين- في تونس
- الجزيرة نت تروي قصة مسجد في الفاشر شهد مجزرة وتحول إلى مقبرة ...
- وقفة تضامنية مع -معتقلين سياسيين- في تونس
- إعلام عبري: اعتقال شخص حاول اقتحام مبنى السفارة -الإسرائيلية ...
- هل تناول الفيتامينات يجعلك أكثر صحة وشبابا.. دراسة تجيب واست ...
- التوكوفوبيا.. طرق علاج رهاب الحمل والولادة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أيتام على مائدة اللئام / فلورنس غزلان - أرشيف التعليقات - يشدون ، لكن لارابح..والخاسر لبنان - فلورنس غزلان