أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: اليسار الالكتروني واليات العمل في الحوار المتمدن / رزكار عقراوي - أرشيف التعليقات - رد الى: خالد صبيح - رزكار عقراوي










رد الى: خالد صبيح - رزكار عقراوي

- رد الى: خالد صبيح
العدد: 199358
رزكار عقراوي 2010 / 12 / 27 - 16:41
التحكم: الكاتب-ة

الرفيق العزيز خالد
جزيل الشكر على الملاحظات والشفافية
شكرا على الأسماء التي أرسلتها ونعتز بأصحابها زملاء أعزاء
سأتطرق إلى كل حالة على حدة لأنهما مختلفتان تماما.

الزميل سفيان الخزرجى
انتهز هذه الفرصة لكي نقدم الشكر الجزيل للزميل العزيز سفيان الخزرجى على فترة عمله معنا في الحوار المتمدن وان كانت قصيرة ومتقطعة. لم يتم إزالة كافة مواضيع الزميل سفيان بسبب الإجراءات الإدارية المتعلقة بسحب عضويته من الحوار المتمدن أو بسبب اختلاف الرأي على الإطلاق, حيث ابقي على موقعه الفرعي ومواضيعه على الرغم من نشره بعد ذلك العديد من المواضيع المليئة بالاتهامات الحادة والغير موثقة والباطلة ضد هيئة إدارة الحوار المتمدن, التي اعتبرتها نوعا من حق التعبير الحاد والمتشنج عن الرأي ،ولا يستلزم الرد عليها ، ومن الأفضل تخصيص الوقت لأمور تخص الحوار المتمدن وتطويره.
استنادا إلى قواعد النشر تم إزالة كافة مواضيع الزميل سفيان بعد انتحاله صفة و صورة الغير، والتي طبقت في حالات عدة أشرت إليها في ردي على الزميل العزيز رعد الحافظ (العدد: 198914 ).
الزميل سفيان الخزرجى مرحب به وبمواضيعه في الحوار المتمدن شرط مطابقتها لقواعد النشر ولكن بعد تقديم اعتذار علني للحوار المتمدن وإدارته.

الزميل صائب خليل
الزميل العزيز كان معنا منذ بداية الحوار المتمدن ونعتز به كأحد ابرز كتابنا و أن مواضيعه مازالت موجودا في الموقع ولم يحذف أي موضوع منه وليس لدينا أي إشكال معه.
وفقا لقواعد النشر رفضنا نشر موضوع له ونعتبر ذلك حقا طبيعيا لنا، وليس بالضرورة أن ننشر كافة مواضيع كاتباتنا وكتابنا ،ولنفس السبب رفضنا أحيانا نشر مواضيع لكتاب بارزين ومعروفين في الوسط الثقافي والسياسي.
الزميل صائب لم يتقبل قرارنا وبعد ذلك توقف عن النشر في الحوار المتمدن بشكل طوعي وكتب مواضيع حادة ووجه اتهامات سياسية باطلة للحوار المتمدن ، إذ بين ليلة وضحاها تحولنا إلى عملاء ومرتزقة ومزورين ...... الخ، ومع ذلك أنها تعبر عن رأيه الشخصي بغض النظر عن اختلافنا الكبير بل رفضنا الكامل لها, ولسنا ملزمين بنشرها ليس لكونها متعلقة بالحوار المتمدن، بل لأنها غير مطابقة لقواعد النشر، حيث الحوار المتمدن يرحب بالنقد البناء والرصين لعمله ولتوجهاته الفكرية والسياسية، و يعتبرها ظاهرة ايجابية ويشجعها، وقد نشر إلى الآن المئات من المواضيع المتعلقة بذلك.


في عملنا نتطلع إلى الاحترام المتبادل وخاصة مع ابرز كاتباتنا وكتابنا والذين خصص الحوار المتمدن مواقع فرعية لهم. وكما أشرت في ردودي السابقة نعمل دوما من اجل بناء أفضل علاقة معهم، وتجنب أي إشكالات، ولكن من الصعب جدا أن نرضي الكل, وهذا غير ممكن عمليا وواقعيا , و رغم ذلك لدينا العلاقة الحميمة تجمعنا مع معظم كاتباتنا وكتابنا ،وبدون مواضيعهم القيمة ودعمهم المادي والمعنوي لم نكن لنصل إلى هذه المكانة المتميزة التي يتمتع بها الحوار المتمدن ألان ، ويعود لهم الجزء الكبير في إدامة الحوار المتمدن وتطويره ونجاحه.

زميلي العزيز نود كثيرا إعلام كاتباتنا وكتابنا الأعزاء بأسباب عدم النشر بالئيميل أو حتى بالاتصال الهاتفي، ولكن ليس لدينا الإمكانيات الإدارية لذلك. مثلا إذا رفضنا 50 موضوع لابد من إرسال 50 رسالة وشرح أسباب الرفض ومن تجربتنا نتلقى ردا على تلك الرسائل وطلب توضيح أكثر وأحيانا عبارات حادة ويستمر الجدال..... وبالتالي إرسال على الأقل 100 رسالة يوميا وهو أمر فوق طاقتنا، لان كل الكادر تطوعي ولدينا العشرات من الأمور الإدارية والتحريرية والتقنية التي يجب التفرغ لها.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: اليسار الالكتروني واليات العمل في الحوار المتمدن / رزكار عقراوي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الفيتوهات تحصيل حاصل .. هذه حروب سماسرة !! / محمد الصادق
- قصيدة غزلية بعنوان جنون العشق / عمر غصاب راشد
- بعض الترتيب المكتبي والتنقيب يكشف عن كل نفيس وعجيب! / احمد الحاج
- الترجمة الشعرية للغة الكوردية / احمد الحمد المندلاوي
- المحرمات الاسلامية مكبلة للعقل / صفاء علي حميد
- العقلانية الروسية القادمة قد تُحدد مستقبل البشرية ! / نيسان سمو الهوزي


المزيد..... - من قوته إلى قدرة التصدي له.. تفاصيل -صاروخ MIRV- الروسي بعد ...
- نجل شاه إيران الراحل لـCNN: ترامب و-الضغط الأقصى- فرصة لإنشا ...
- “لحظة بلحظة الآن”.. انخفاض سعر الذهب اليوم في مصر الجمعة 22 ...
- -لقد قتلت اثنين من أطفالي، فهل ستقتل الثالث أيضا؟-: فضيحة وف ...
- النسخة الألكترونية من العدد 1824 من جريدة الشعب ليوم الخميس ...
- 5 علامات مقلقة تشير إلى نقص المعادن في الجسم.. لا تتجاهلها


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: اليسار الالكتروني واليات العمل في الحوار المتمدن / رزكار عقراوي - أرشيف التعليقات - رد الى: خالد صبيح - رزكار عقراوي