|
لماذا نبارك لهذا التجمع - علي البشدري
- لماذا نبارك لهذا التجمع
|
العدد: 199117
|
علي البشدري
|
2010 / 12 / 26 - 22:11 التحكم: الحوار المتمدن
|
اخي مصطفى القرةداغي المحترم لافائدة من هذا التيار الجديد في هذه الزحمة من الاحزاب والتيارات والتجمعات في العراق الجديد ايضا فالسفينة قد تغرق من كثرة التجمعات هذه واعتقد ان هذا التيار قد دخل غرفة الانعاش منذ ولادتة المبكرة ولو كانوا هؤلاء السياسيين والمثقفين لديهم الرغبةالحقيقية بتغيير الواقع المر للعراقيين في ظل هيمنة التكتلات الاسلاميةالظلامية عليهم ان يتوجهون الى الاحزاب والتكتلات العلمانية الجماهيرية الكبيرةالموجودة ليستطيعوا ان يطبقوا ما يقولون وبعكسه سوف يبقون هكذا يقولون ولا يفعلون شيئا لانهم لاحول لهم ولاقوة وخلق مثل هذه التيارات يضعف ويشتت الخط العلماني الموجود في العراق وهنا علامة استفهام علئ هذاالتجمع؟؟؟؟؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تحية حب وإعتزاز كبيرَين لتشكيل التيار الديمقراطي في ألمانيا.. ولكن / مصطفى القرة داغي
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|
|
المزيد.....
-
في حضرة عبث الحنين .. حكاية الحاجّ نبيل وأشباح سبورتنج
/ أوزجان يشار
-
مخرجات مؤتمر شرم الشيخ: التوقيع على وثيقة ترامب
/ مزهر جبر الساعدي
-
سراق يسعون الى المزيد
/ صفاء علي حميد
-
ميليشيا -أبو شباب- وفلسطنة الصراع: تهديد للوحدة الوطنية الفل
...
/ علي ابوحبله
-
اتفاق شرم الشيخ... سلام بلا أطراف وشرق أوسط بلا فلسطين
/ علي ابوحبله
-
الديمقراطية من منظور تحرري: نحو -أمة ديمقراطية- في قلب الشرق
...
/ أنس قاسم المرفوع
المزيد.....
-
وراء الكواليس.. اكتشف سر أناقة أزياء جوليا روبرتس في فيلمها
...
-
أبرز فوائد اللوبيا.. ما الفيتامينات التي تتضمنها؟
-
أفغانستان وباكستان.. أعنف قصف مدفعي بسنوات ودعوات سعودية قطر
...
-
متوسط العمر المتوقع عالميًا يعود لما كان عليه قبل جائحة كورو
...
-
الأونروا: أولويتنا إعادة 140 ألف طالب إلى مقاعد الدراسة في غ
...
-
من الساحل إلى السويداء.. تحليل بالفيديو يكشف كيف تكررت أنماط
...
المزيد.....
|