الجدير بالملاحظة هو الحرص على دس أنف الإسلام فى أية صياغة للعلاقات السياسية أو الاجتماعية أو الاقتصادية أو نظم الحكم فى البلاد التى يمثل المسلمون فيها أغلبية عددية ، مما يعود بالوبال على الجميع عند التطبيق نتيجة محاولات المزاوجة بين المتناقضات ، فيفشل التعليم و البحث العلمى و تسقط الديمقراطية و العدالة و حقوق الأقليات و حقوق المرأة و الطفل ، و ينهار القانون لصالح الشريعة ، فلا يتبقى من مقومات الدولة المدنية شيء
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قراءة في مقال -الحزب الديمقراطي الاشتراكي الإسلامي هو الحل- لجمال البنا. / عبد القادر أنيس
|