أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - شدوّا راسكم ياقرعان.. العامري وزيرا للنقل / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - لاغرابة في الامر - ماجد البصري










لاغرابة في الامر - ماجد البصري

- لاغرابة في الامر
العدد: 198837
ماجد البصري 2010 / 12 / 26 - 10:33
التحكم: الحوار المتمدن

ياعزيزي محمد الموس وصل للبلعوم ... لاغرابة في وزارة يديرها ابو المسابح وهذا العامري الذي يطلقون عليه في العراق ( مصاص الدماء)بسبب تمثيله وتنكيله بالاسرى العراقيين ابان الحرب الايرانية العراقية والذي شرب من دمائهم هل هو قادر ان يطاوع قلبه وان يخدم وطنه وابناءه ؟يستحيل والله الوجوه الكالحة والاسماء المقززة والافواه الجائعة للسحت الحرام والسرقة غير قادرة ان تبني وطن وسيكون منهاجهم وبرنامجهم هو تدمير العراق . لاغير ذلك . مع حبي وتقديري لك واصدقاء ابو بكيع يسلمون عليك .

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شدوّا راسكم ياقرعان.. العامري وزيرا للنقل / محمد الرديني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عباءة الذهب… وجسد العراق العاري / سهام يوسف علي
- فيصل درّاج يبعث الحياة في الثقافة العربيّة / سلمى جبران
- السي محمد داني... أقوى من الفقد. / نقوس المهدي
- شفاااهيات دل / احمد الحمد المندلاوي
- تعاقبك امريكا / سمير دويكات
- هل افل نجم المجلس الوطني الكردي؟ قراءة في خطاب التجييش / اكرم حسين


المزيد..... - فيديو مرعب.. انزلاق طيني هائل يحاصر سائق سيارة فجأة في كاليف ...
- خارج مصر.. اكتشاف أقدم سجل للتحنيط يغيّر فهم نشأة هذه الممار ...
- مسيرة في حمص احتجاجاً على التنسيق الأمني مع الاحتلال+فيديو
- اليوم الـ715 للحرب على غزة: إسرائيل تكثّف هجماتها وحصيلة الق ...
- أييلِت غوندار غوشِن: أديبة إسرائيلية تتحَسس أوجاع طرفي حرب غ ...
- تركيا ترفض تسليم إسرائيل نقشا -يثبت الوجود اليهودي في القدس- ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - شدوّا راسكم ياقرعان.. العامري وزيرا للنقل / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - لاغرابة في الامر - ماجد البصري