الله الله يا أستاذ حسب.. لقد سرت الرعشة الى جسدي وأنا أقرأ ما كتبته عن هذا الفنان الأصيل الكبير.. أنا كنت طفلاً ثم مراهقا حين كنت أحرص على الذهاب الى القاعة الصغيرة في شارع أبي نؤاس لأشاهد فرقة مسرح الصداقة وعروضها الرائعة وأتعلم أولى دروسي في الثقافة والفن في ذلك المحراب الجميل.. تحياتي القلبية الى الفنان الكبير أديب القليه جي والفنانة الكبيرة وداد سالم وإليك شخصيا يا أستاذي العزيز
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اديب القليه جي ذاكرة 97 عاماً من المسرح العراقي / حسب الله يحيى
|