الأستاذ فساد الدين المسيئ
بحثنا في كتب ومواقع أهل القرآن ولم نجد مصداقا لما كتبت فهم يصومون في رمضان ولا يفطرون وبحجون إلي بيت الله ولا إلي غيره لكنهم يصومون ويحجون طبقا لماورد في القرآن وليس تطبيقا لأهواء السلف المتبلد في فهمه المقدس عند أمثالك ففي الصيام مثلا يشرعون باب الفدية لمن له طاقة بها طبقا لماورد في القرآن ورحمة بالفقراء وهم ينهون عن إظهار التعظيم والتقديس للحجر الأسود ويعتبرونه مجرد مؤشر علي بداية الطواف حول البيت بحيث تضعه عن يسارك وتبدأ طوافك وأن التهافت علي تقبيله أولمسه هو نوع من عبادة الحجر وليس له علاقة بالحج وأخيرا كن صادقا فيما تكتب
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القرآنيون .. والوقوف في مفترق الطرق / صلاح الدين محسن
|