أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - شدوّا راسكم ياقرعان.. العامري وزيرا للنقل / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - بالعافيه - حامد حمودي عباس










بالعافيه - حامد حمودي عباس

- بالعافيه
العدد: 198491
حامد حمودي عباس 2010 / 12 / 25 - 11:01
التحكم: الحوار المتمدن

اقترب يوما بعد يوم من حالة الشعور بالشماته بهذه الجماهير المصرة على ( خناقها ) .. العامري يصر لحد الان على عدم ارتداء ربطة العنق رغم كونه اصبح وزيرا وعلى طريقة كرايبه في حسينية جمران .. المهم الان كيف ستصبح كراجات النقل العام في العلاوي والنجف وكربلاء امتدادا الى البصره والتي يحكمها هناك شلتاغ الفلته .. حيل والف حيل وخليهم يدمغون هاي الجماهير المصره على الهوان .. ولا تحجي بعد زايد على السيد الوزير

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شدوّا راسكم ياقرعان.. العامري وزيرا للنقل / محمد الرديني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فنون التعليم الحديثة: بين تعزيز المشاركة وبناء العاطفة وتنمي ... / محمد بسام العمري
- كشحرور الفجر, على عشقكِ أقتات / شيرزاد همزاني
- علم الآثار الرافديني وأدب الرحلات: علاقات متحوِّلة (6) / عباس موسى الكعبي
- كتاب (أن تكون تروتسكيّا اليوم)تأليف نهويل مورينو. / عبدالرؤوف بطيخ
- أزمة الأزمة بين الأمم المتحدة وغزة: بيروقراطية البديهيات/شعو ... / أكد الجبوري
- الانسان الذي سبق الثورة / طارق الحلفي


المزيد..... - التصديق على تعيين مايك والتز مندوبا لأميركا لدى الأمم المتحد ...
- لماذا لا يحدث ألم فى بداية سرطان البروستاتا.. أهم توصيات الخ ...
- التصديق على تعيين مايك والتز مندوبا لأميركا لدى الأمم المتحد ...
- وقفة تضامنية مع -معتقلين سياسيين- في تونس
- الجزيرة نت تروي قصة مسجد في الفاشر شهد مجزرة وتحول إلى مقبرة ...
- وقفة تضامنية مع -معتقلين سياسيين- في تونس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - شدوّا راسكم ياقرعان.. العامري وزيرا للنقل / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - بالعافيه - حامد حمودي عباس