يا سيدتي الرؤوس الكبيرة في الحكومة ومن تبعها من الموظفين الكبار والصغار منهم انما يدافعون عن وجودهم واستمرارهم في مقاعدهم الحكومية لانهم يعرفون جيدا ان الكثير منهم من حملة شهادات مزورة من اجل المزيد من السرقات والنهب تحت مظلة الحكومة الوطنية ومن اجل المزيد من التعليم الهش الذي سيحطم المستقبل بكل تأكيد ان علمنا ان البعض سيشتري شهادته جاهزة دون تعب ودون دراسة حقيقية
يا استاذتي المثل قال : ان لم تستحِ فافعل ما شئت وهذه ليست اول اخطاء الحكومة ولن تكون اخرها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اليوم العفو عن المزورين وغدا عن الارهابين / كاترين ميخائيل
|