عصابتي برزاني وطالباني شريكان ستراتيجيان لعصابتي الدعوة والمجلس وهناك اتقفاقات ستراتيجية بينهم وهم يتناصفون العراق من اجل اقامة دولة الولي الفقيه في الوسط والجنوب وجمهورية مهاباد في شمال العراق بتاييد صهيوني امريكي كقاعدة امبريالية متقدمة في المنطقة جديدة بعد اسرائيل ... والتوسل بهولاء للحفاظ على الحريات المدنية هو مثل توسل الحملان بالذئاب... كفوا عن ذلك ايها المساكين يااسرى الايديولوجية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المؤتمر الثالث عشر للحزب الديمقراطي الكردستاني والمهام القوميه والوطنيه / كتلة تصحيح المسار - الحزب الشيوعي العراقي
|