أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية خارج ما يسمى بالعلمانية الدينية والديمقراطية السلطوية ...؟ / مصطفى حقي - أرشيف التعليقات - تعقيب - مصطفى حقي










تعقيب - مصطفى حقي

- تعقيب
العدد: 198208
مصطفى حقي 2010 / 12 / 24 - 12:51
التحكم: الحوار المتمدن

أستاذ أحمد بسمار ، شكراً لمرورك الكريمنعم يا صاحبي الغباء يعم ولكننا يجب أن نقول كلمتنا
السيد الملقب ...تارك دينه رائع ياأخ لتركك الدين وسينتحر الديّان ، ( مزحه) لقد ذكرنا في مقالات سابقة وجوب أن تخلو الهوية الشخصية في المجتمع العلماني من بند الدين والاختصار على بند المواطنة وأن يخلو دستور الدولة من بند دين الدولة لأنها شخصية اعتبارية وأشكر مرورك الكريم ورأيك الصائب
الأخ يوسف حنا بطرس أتمنى لك عيد ميلاد سعيد وأشكرك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العلمانية خارج ما يسمى بالعلمانية الدينية والديمقراطية السلطوية ...؟ / مصطفى حقي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قصيدتان ... / توفيقي بلعيد
- الرد الايراني وتوازن الردع / غسان ابو نجم
- رد على رد الدكتور موسى ابو مرزوق / ابراهيم ابراش
- قصة قصيرة إلينورا / نشوان عزيز عمانوئيل
- حقيقة الفلسفة السقراطية بين افلاطون وزينوفون / ساره حسين كامل
- وإنَّما زينَةُ الحَواجبِ العَوَجُ / علي الجنابي


المزيد..... - مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- تردد قنوات mbc على الأقمار الصناعية 2024.. اضبطها الان
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...
- نيويورك.. الناجون من حصار لينينغراد يدينون توجه واشنطن لإحيا ...
- انفجار ضخم يهز قاعدة عسكرية تستخدمها قوات الحشد الشعبي جنوبي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية خارج ما يسمى بالعلمانية الدينية والديمقراطية السلطوية ...؟ / مصطفى حقي - أرشيف التعليقات - تعقيب - مصطفى حقي